يلخص النص آراء الكاتب حول "الاجتهاد الخصيصي" في ضوء "اللوحة الواسعة" للأحداث. يرى الكاتب أن الاجتهاد يُعزز الخلل ويُزيد الأحداث تعقيدًا، مُشددًا على أن النتائج تُحسب كميًا وزمنيًا. ويُناقش الكاتب مفهوم "الاجتهاد المُجْمَع" كفضاء مُختصَر يتعارض مع رأي الآخرين الذين يرون أن "اللوحة الواسعة" تُعَدّ مُهمة في تقييم الاجتهاد. كما يُشير إلى أمثلة لِـ"الاجتهاد الخصيصي" وتأثيراته السلبية، مُبينًا أن هذا النوع من الاجتهاد يُخلق مشاكل أكثر مما يحل، و يُفضي إلى نتائج سلبية كثيرة.