‏العلاج الجسدي يتضمن محاولة علاج أي مرض يصيب الخلايا الحية أو الخلل الوظيفي الذي هو أو الخلل الوظيفي الذي يصيب الهرمونات يصيب، ‏إن كان ذلك ممكنا بشرط عدم المغامرة بجعل حياة الطفل غير سارة فيكون عاملا مساعداً في تحسين حالته الطفل النفسية ،