فهو لأسباب كثيرة لا مجال لذكرها هنا يميل لقراءة الأدب الوافد إلينا من الخارج , ويفضل الكتاب العربي على الكتاب الوطني إلا في حالات نادرة جداً. وهي حالات لا يقاس عليها ولا يؤبه لها. ويقد يعزى هذا إلى صناعة الكتاب وبراعة الناشر في التسويق, وقد يعزى كذلك إلى نوعية الأثر الأدبي المقروء, أو إلى تراكمات تاريخية أدت إلى القطيعة بين الكاتب والقارئ. أو النشر المباشر تذليل الصعوبات أما الكاتب والمؤلف الأردني , وإما لأسباب مالية لا علاقة لها بالتأليف أو الطبع,