وهذا القيد لا يتحقق إلا بمعرفة الأمور الآتية: • ترتيب الأدلة كترتيب من حيث الأعلى فالأدنى، فالقرآن مثلاً مقدم على السنة والسنة مقدمة على والإجماع على القياس، • كما ينبغي له أيضاً معرفة رتب الأدلة من حيث القطع والظن فلا يقدم ظنياً على قطعي . • معرفة شروط الاستدلال بهذه الأدلة كشروط الاستدلال بالإجماع أو القياس، • معرفة القواعد التي يدفع بها التعارض الواقع بين الأدلة، وذلك لأن الأدلة قد تتعارض ظاهراً