و بعد ذلك يأتي دور الاطار التعليمي التربوي و البناء الداخلي و محتوياته و خاصة الالعاب و ادوات التسلية و الترفي التي يفتقدها الطفل في منزله و ذلك لما لها من اهمية في زيادة حب الطفل لها و دفع الملل الذي قد يصيبه