لا يجتمع الشقاء مع ستة أمور في كتاب الله تعالى، ما الذي حركه؟ الحفاظ على سلامته، وإذا دُعي إلى مكان فيه جلسة جميلة ونزهة يفرّغ نفسه من أجل سعادته، فالإنسان عندما يتحرك كل البشر المسلمون وغير المسلمين يتحركون بناء على تحقيق السلامة أو السعادة، فهناك إنسان يتحرك لتحقيق المال، يظن أنه إن جمع أكبر رقم ممكن يحقق سعادته فيتحرك، هل وصل أم لم يصل هذا شيء آخر، هناك مؤمن يرى أن السعادة وفق منهج الله تعالى في المساجد، يقول لك سعادتي في صلاة الفجر في المسجد،