طرحصديقي املعلومةالتيتقول أن الشمس تستطيعاستيعابمليون و٣٠٠ ألفكوكببحجم كوكباألرض حتىتمتلئ ولكن الحقيقة أنها تطرح حتى على املستوى السياسيين املتخذي قم بجولة صغيرة علىاألخبارالعلمية سواءمن أمريكا أومن الدول األوروبيةأومن اليابان هناكمن يتساءل ملاذا نصرفمبالغ طائلةلكي نرسل مركبةفضائيةإلىالقمر أواملريخ، وملاذا نصرفامللياراتعلىاملصادم الهادروني الكبيرالذي ماذا مشاكل األرض كثيرة، ولكن املشكلة أن البشر بطبيعته يستعجل، واملشكلة األخرى أن عبد هللا الزعبي حينما يسأل أحدهم ما الفائدةمن معرفة حرارةالنجوم وهيتقلل أيضامن االحتكاك بين فما الفائدةمن إرسال تليسكوب قيمته 2 مليار ولكن لم يرموا الصورفيالقمامة خالل تلك السنواتالثالث، فطورا برمجيات تخففعدم الوضوح فيالصورة واليوم أنقذت ناسا الكثير من ولكن باإلمكان تطبيقها علىمرض ى السكري، إذن حينما يفكر اإلنسان فيالسفر فيالفضاء البد أن يفكر في عالج مشاكل وعلى عجالةأذكر ماذكرهتايسون نيل دي جراس في كتابه أصباغ مقاومةللتآكل للجسوروالتماثيل، وفيزيائية وهذه القوانين تطبق في كل نواحي حياتك، أليس من األفضل تحويل هذه الكهرباء للفقراء منطق اإلشباع اللحظي أو النتائج املباشرة يناسب كل من لديه ضيق أفق ونظرة قريبة املدى. وإن؟أتفق أن املعلومة شيقةوغريبة، ويعبر من شقين، معلومات في منتهى الغرابة، بهاصنعتالكمبيوتراتالتي استخدمتلفهم األمراض ولتحليلها، وبها طورالعلماءامليكروسكوباتالدقيقةالتي استطاع بها وبها يمكن فهم عاملنا بشكل أفضل، أضف لذلك لوال هذا الفضول في أصغر األجسام ملا كانت هناك صناعة قائمة عليها، في تحريك اإلنسان إلى درجة تصل إلى التضحية أو إلقاء النفس في التهلكة من أجل هذا األمل، هناكدراسةتبين كيف أن األمل هو الدافعللعمل. وهي مادة تفرز في املخ( الدوبمين ينطلق في املخبسبب توقعك في الحصول على السعادةوليس بعد حصولك على قرر العلماء تغيير التجربة قليال، فيالتجربةاألولىالقرد و هذا الش يء مستويات الدوبامين في املخبشكل عالي جدا انتظارا للجائزة في املستقبل البعيد، عبد هللا الزعبي ربما جردتأحاسيسالسعادةبطريقة علميةوجعلتهموادكيميائيةتفرزفياملخ، لنتحدثعن املشاعر التيتحس فيها حينما ترى النجوم، النجوم بالذاتنظر لها اإلنسان وحاول أن يفهمها علىمر التاريخ،