أو يح ُّل بالإنسان ذي ثلاثة أقانيم (الأب والابن ورح القدس).  وتتفق المصادر على أن اليد الطولى في تحريف العقيدة النصرانية تعود إلى بولس "شاؤل" اليهودي، المسيح لأول مرة مدعياً أنه ابن الله، وامتد التحريف ليشمل فصل العقيدة عن الشريعة تحت شعار نسب إلى المسيح دون سند يثبت صحته (أِد ما لقيصر لقيصر وما لله لله). ومنها عدم أمكانية الجمع بين التدين والتمتع بالمباحات الدنيوية،