عمر بن الخطاب هو أمير المؤمنين وثاني الخلفاء الراشدين بعد أبي بكر الصديق -رضي الله عنهما-، لتفريقه بين الحق والباطل، وكان -رضي الله عنه- معروفًا بزهده، ٥] وشهدت خلافة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- إنجازاتٍ عديدةً، واستشهد -رضي الله عنه- متأثّرًا بطعنة طعنه إياها أبو لؤلؤة المجوسي،