**آداب مع الله عز وجل:**طيوه فإن تهتدو كل على فضل الله عز وجل معرفة بحسن الاختيار ولله على الله قم بالذي عليك والله يعطيك الفضل والخير من يملك فهو أعلم بما هو أفضل حتى عندما تكون وتستخير دائما أترك الاختيار لله فهو أعلم وهو أنفع لك مما ترجو فذكر لنا الشيخ هذه الآداب كما قلنا كلها حالة قلبية ودفع إلى الطاعة وترك المعصية وحسن الأدب بين يدي الله ودوام الذكر جميع الآداب مع الله يجب أن تخصصها في كل ساعات حياتنا هذا مختصر جمع لك أهم الآداب وإلا فالأدب مع الله كل آية فيها تعليم لأدب كل عقيدة يؤمن بها أدب كل حكم رباني العمل به آدب مع الله وكل ذلك آداب قلبي وآداب ظاهرة وآدابك في التعامل مع الخلق أيضا هي آدب مع الله لأنه هو الذي أمرك أن تحسن التعامل مع السلوك قال وهذا كله يجب أن يكون شعارك نجعلها شعارا لك اكتب بين يديك ففروا إلى الله أكتب أمامك على لوحة الرغبة أكتب أمامك على لوحة أتخشونه فالله أحق أن تخشوه أكتب أمامك ويفكرون في خلق السماوات والأرض أكتب أمامك ما يمليه عليك بالله ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا ومن ثم تذكى نفسك بهذا المعاني حتى تكون شعارك في جميع ليلك ونهارك شعارك الذي أترون به وتعتني به ورفعه لا شعارا تحمله بيدك وكتبه أمامك تحمله بيدك وتكتبه أمامك لتتذكر لكن قلبك حي به قال آداب الصحابة صاحبها لا يفارقك والخلق كلهم يفارقونك في بعضك حيث كان الخلق نتأدب في الصحابة معهم وهم يفارقونا نحن الذين بالرب الذي لا يفارقنا وهو صاحب الحق والنعمة والفضل علينا ليت آداب الصحابة مع صاحبها لا يفارقك إني معكم أسمع وأرى ما يكون من نجوة ثلاثة إلا هو الرابعه وهكذا استشر هذا الحضور والدوام وهو معكم كنتم ثم انتقل بنا الشيخ إلى آداب العالم فقال كنت إن عالما فأدب العالم ساعة الاحتمال العالم عندما يكون طالبا لن يصل أن يكون عالما حتى يحتمل طلب العلم والصبر عليه الجدية والجهد ومتابعة الأستاذ من صدق الطالب أنه لا يغيب أبدا عن شيخه ما يفعله بعض طلاب الجامعات يقول لي لحضور حضورها في حضورها جميعا هذا ليس لطالب العلم الصادق في طلب العلم لا يفوت درسا الطالب للعلم لا يفوت كتابا يقدر على قراءته الطالب العلم لا يفوت أستاذا عظيما في زمانه إلا ويتممذ عليه ما يدري متى يموت هذا الشيخ ويفوته علمه فيتعب كثيرا ويتحمل فعنده احتمالية حدوث مشكلة حتى عالما لقد أصبح عالما لا يزال طالبا ثم إذا بدأ عالما فأعلم يحتمل الطالب ويحتمل أن يدرس طالبا يتعب ويرهق نفسه ليفيد جيله وأمته ويصلح ويغير ويعلم ثم يطلبون طلابه وضعفهم وقصيرهم وزيارته وسؤاله وغير ذلك كنا بابا أهن العلم عندنا في حماه من الرجال المربين وبنفس الوقت كان من العلماء الفقهاء وبلغت تسعين من عمره وأصبح طالبه فيعطيهم الدرس ثم يقول ادرسوا وأنا آتيكم بالفطور في هذا السن ولاهم بالفطور ويجهزه لهم ثم يطعمهم يقول أنتم ادرسوا شيخ حسن حبكه على جلالته وبلغ الثمانين وأكثر وكان من نظارة علماء دمشق أيضا كان مثل ذلك الذين تناولوا الطعام لغيرهم منه يقول لهم أنتم ادرسوا وراجعوا ما حقتم ونحن نخدمكم هذا العالم الذي يربي وهذا العالم الذي أنشأ جيلا عصر هذا الدين يفرغه للعلم يعلمه أن العلم الأهم من الخدمة فالعالم طالب العلم الصادق الخادمة لأنه يكون التلميذ ثقيلا أحيانا يكون التلميذ الثقيل وأحيانا كل ذلك يصبر عليه العالم في تعليمه لطلابه قال أدب العالم ساعة الاحتمال هو لزوم الحلم لا يغضب الساعة 16:00لا يبدل إلى الغضب لا يغضبه طالب لا يغضب على أهل بيته بعض الناس وكثيرا ما يعود إلى بيته ترجمة نانسي قنقر قضى تعبه أوهرها في التعامل مع أهله وأبنائه وهذا لا يجب لذلك كان بعض العلماء يعلمون تلامذته لا تكثروا من الدروس بقدر يرهقكم نفسيا فتغضبون على أهل بيتكم تلزموا الحلم فالإنسان الذي ليس بحليم ينفر الناس منه ومن علمه ومع ذلك نقول من أي شخص الطالب إذا كان الأستاذ غضوبا يداريه ولو تصرف عليك أن تتحمل أن تأخذ علمه عندئذ ان تأخذ علمه ولا تأخذ غضبه أحد العلماء المعاصرين من علماء الأكابر من العلماء الحديثين ورواته كان غضوبا ويغضب على كثير من الأحيان فحدثه أحد تلامذة قال لو التفت إلى وتركت هذا الغضب يأتيك طالب من كل أنحاء العالم خائف من أن تغضب على أحد فيهرب قال اترك ليكون مجانين مثلك اتركون عنوي لأجل غضوي تحملوني فواجب الطالب أن يخاطب العالم لكن ليس ممدوحاً في العالم أن يكون غضوبا لكن إن غضب نتحمل ذلك أحياناً أحياناً يكون تأثيراً بسبب خارجي بسبب ضغوط بسبب كذا لا نتحمل فلا يخلو الإنسان من ضعف ولنا بمعصومين الجامعة الثالثة بالهيبة في سمت الوقار مع الناس العالم يحرص على أن يكون وقولا حتى يحترم علمه فهو ليس لتقدير نفسه والتكبر على الناس سوف نحترم احترام العلم لأنهم لو رأوا العالم يتساهلوا في التصرف احتقروا علمه ولمه لذلك يجب بعد ذلك وترك التكبر حتى لا يفسد من أن الوقار وحرمة العلم تعني التكبر في النفس لا هو في نفسه متواضع ولكن أيضا يعطي للعلم هيبته وحرمته الجلوس بالهيبة على سمت الوقار مع الناس وترك التكبر على جميع العبادات إلا على الظلمة يتواضع العالم لكل الناس إلا للظالم فلا يتواضع له زجرا لهم عن الظلم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي دجان إنها مشية تمغضها الله إلا في هذا الموضع عندما مشى مستكبرا لكن أمام الكافرين تكبر على الكافر وأيضا يتسعبر على الظالم والمستكبر حتى قالوا الاستبار على المستكبر عباده أيضا من أدب العالم إيثار التواضع في المحافل والمجالس يعني لا يحرص على تعظيم نفسه ولا يقدم نفسه بكلمة لا يحرص على أن يتواضع قدم المجلس وصدر المجلس إلا إذا قدمه الناس عنده ينزل عندهم وترك الهزل والعبادة لا بأس بالدعابة إلا التي هي كدعابة النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هذا قليل وإيضا موزور ولا عودة بهيبة العالم ووقاره أما أن تقول كلاما هابطا أو يكثر من الدعابة والمناعبة ونحو ذلك وهذا الخريف هيبته فعند ذلك لا يحترم علمه ويتعدى عليه في ذلك سبعا والرفق بالمتعلم والتاني بالمتعة يترفق بالمتعلم ويصبر عليه حتى ينضج شيئًا فشيئًا ويقوي إخلاصه وهمته على العمل وبنفس الوقت أيضا يتأنى بالمتعجرف طالب شايف حاله استكبر لا يريد أن يتقبل يتأنى به لا يصدمه يحاول أن يعامله بالأدب رغم تعذيبه حتى يتبعنا ويذوب فأحيانا بعض الناس متكبرون ولا يريد أن يأخذ العنق لكن إذا ولك متواضعا له وتقدر علمه على خطأه واعترفت له بشيء ما وإذا بيهن يريد لك عندنا دورة الأوقاف في عمان كانت قبل سنة قريبا جميع عمة المملكة والمؤذنون مؤهلوا لدورات في عقيدة السنة مختصرة والفقه الحنفي أو الشافع أو الحوضي فتانا في بعض الراحة الواحدة مدير أوقاف في إحدى مدن عمان وجلس في آخر الصف وهو يعني كالمستكبر لماذا تجبرون على هؤلاء الطيارين أن تغيروا عقيدتنا وتحرفون عن منهج السنة الدرس الأول يقول أنا أحب أوتي أكثر من أبي لماذا بدأ الدرس وهو هكذا كالنافر بعد ساعتين جاء من آخر صف إلى أول صف يستمعوا هكذا كالمبهور في حصة المجموعة في المجموعة جئنا ندرسه وإذا به أظيم الاهتمام كالمتشوف والمشوق إلى ما يسمع بعض المتحدثين فنهرهم قلوا اسكتوا حياتنا أن نستفيد هو الذي كان قد جاء لا يريد أن يفعل وإذا به يتحول إلى شعلة الاهتمام وهذا معنى قول الشيخ والتاني بالمتعة عندما احتراب ساعتين لـ Turnover لا يحبون العلم أو يغادروا فوق المعلم فيصبر عليهم حتى يبلغهم رسالة ويلينهم يترجم العلم وحب العلم وهمة العلم الشعبية التقليدية بحسن الدعوة هناك إنسان بليد فهمه ثقيل قد يكون راغبا بالعلم لكن بوفافا تأتي بعض الناس من بيئات بعيدة الكلمات التي استخدمتها في العلم الشرعي هو لا يفهمها أنت تتكلم بالأحكام وهو في مكان آخر قلنا لواحد من المحاكمة والقاضي والفرض والمندوب والمباح والحرام والمكروه تحريما والمكروه تنزيه ما أو أيها الطالب من هو المندوب؟ ما هو المندوب؟ قال مندوب الأدوية؟ أنت في مندوب تظنه يفهم ما مندوب هو لأول مرة يسمع مندوب تعريف مندوب للمبيعات ومندوب مبيعات فيأتيك ناس في نهاية المطاف في الكون، ربما ليس عن عدم ذكاء مؤكد ببيئته البعيدة عن العلم عن مقدمات العلم عليك أن تصبر عليه وأن تطلبه على الطلب حتى شيئا فشيئا ينضج ويتعلم وكذلك الحال عندما يأتون لطلب العلم بسبب عدم فشيئا من لغة يبقى ربما سنة وسنتين ويعاني كثيرًا ولكن بعد ذلك إذا جد واشتهد ينطلق ويصير مجيدا ونافعا ومميزا Whlazlaح albilyd bostn chlإrazad trشydeh كiف yabdأ كiف edrast و hah ق ith ith ith ق آرري ربعا عواك فاصبر على من أتاك عسى أن يكون فيه خير لهذه الأمة ولنفسه ولدينه فأيضا الأدب العاشر لأداب العالم ترك الأنفة من قول لاكتب لا يأنف أي لا يستكبر أن يقول لا لفه تشغيله يهرب من السؤال هذا لا يصره يعطي جوابا باطلاً حتى لا يخفى جاهل هذا لا يصره لا يكون العالم عالم إلا أن يكون صادقا مع العلم وننسى الأشياء فلا بد عندئذ أن نعترف نقول لا أحد وراجع ما تبحث عنه لست متأكدًا وطرف الهمة إلى إذا سألك عن مسألة الزيت به تهتم بإجابته تريه عنايتك وحرصك على أن تعلمه ترجمة نانسي قنقر ما يحتاج فلا يكون العلم إلا مع السؤال كما قلنا الذي يأتيك لا يعلم كل شيء ربما من الأشياء ربما تظن أنه يفهمها عليك وهو لا يفهمها مرة كنت أعطيني درسا على التلفاز التسجيل على الفيديو للتلفاز فتحدث عن المعارضة وإذا كان أحد المصورين بعد الدرس يقول لي كيف نراقب الله أنت تقول مراقبة الله كيف نراقب الله هو يراقبنا عند ذلك امتبهت لردودما صدمني انطباعي بعد ذلك أعتني في التكنولوجيا العامة هناك أشياء لدينا هي كالمصطلح افهم أن مراقبة الله تعني أننا نراقب مراقبة الله وهذا مصطلح مواضح عند أهل التزكية لكن العامي الذي سمعته لأول مرة ويعجب يقول كيف أنتم ستراقبون الله فلأجل ذلك كان طالب العلم بحاجة إلى السؤال ولم يبق من السؤال عن جهله وفهمه الخاطئ وبيئته وتركيبة لغته التي ربما تكون مختلفة عن بيئتنا ولهجاتنا فعندنا لن يخرج عالما وصرف الأهمّة إلى وتفهم سؤاله وحاول فهم سؤاله تماما ثم تجيبه الإجابة الصحيحة الأدب الثاني عشر قبول الحجة إذا خلق أحد عليك الحجة فتستسلم لها وتقبل حجته ما دامت قد بانت إذا كنت تتكبر على الحجة وقام عليك فلاست بعالم عندئذ وقبول الحجة ولم القياد بالحق بالرجوع إليه عند الهفوة إذا واحد طلع منه دائمًا وانتبه أو نبه كما يقاد إلى الحق باتجاهه ولا يتكبر أن بحكم بخطأه وتسبب المتعلم من كل علم الإجهاد هذه أيضا مسألة مهمة ضاعت في زماننا وقد كان أعظم العلماء من القرون الأول يوصون بها أوصى بها الغزالي وأوصى العلماء من الحنابلة والحنفية والمالكية وغيرها كانوا قديما يبدأون بالمتون الصغيرة أبي شجاع في الفقه الشافعي والقدوري في الفقه الحنفي في فهم المسائل يتصور ما هي المسائل تفهمها وقد تعرف دينه باختصار للقول أئمة المذهب بعد ذلك ترجمة نانسي قنقر يمكن أن يتم ترجمة بعض الكتب التي تتوسع في التفاصيل التي تتوسع في الأدلة ينتقل بعد ذلك إلى الموسعات بعد ذلك ينتقل إلى الكتب والحج والمشرفة وهكذا بدأت في الكتب المطولة وهي في الأصل تصور المشكلات ولا تفهم ماذا تتحدثون ويختلف كثيرا ولا يمكن أن يكون باحثا لا تعرف مصطلحات كل مذهب الدار البيضاء لنفس الكلمة المستعملة في هذا المذهب على معنى المذهب على معنى الإقعاء عند الشافعية غير الإقعاء عند الحنفية الطمأنينة في الركوع والسجود يسميها الشافعية طمأنينة يسميها الحنفية تعديل الأركان فمن لا يعرف هذا ولم يقرأ كل ما كتبه ويتعرف على مصطلحاته وتصوير القضايا له عند ذن لا يفلح أنياباني في الكتب ويبحث على الكمبيوتر الطمأنينة يقول وجدت الحنفية لا يتكلمون عن هذا الأمر كلهم في كل كتاب يتكلمون لكن لا يسمونها الطمأنينة فلابد أن يبدأ الإنسان بصغار العلم قبل ظهوره كما روي البخاري عن ابن عباس رضي الله أن الرباني من يبدأ بصغار العلم قبل أن يشبهه ليس علم يعني مبادئ العلم ملخص العلم مطون العلم هم يتوسع أو شيء فشيئا فيبني على هذا البناء وعلى هذه المبادل فالعالم عليه أن يمنع الطالب من أن يدخل في الكتب الموسعة وكتب قبل أن يتقن ذهبه ومسائله الأولى هذا للأسف عانى منه ويعاني طلابه اللي في كليات الشريعة لأن الكليات العامة لا تدرس فقه مذهب يكون كأس للطالب يتصور النماذج ثم يبني عليه سيتم إدخالهم للوهلة الأولى باستثناءات المذاهب والفصيلات ثم يتوجّب إلى الأستاذ حكمه في كل شيء على أبي حنيفة والشافع وهذا يجعل عند الطالب سخرية من الأئمة وهؤلاء يخطئون وهؤلاء يخالفون الحديث ليجعل شيخه أوضل من الأئمة المجتهدين وبنفس الوقت لما دخل في الكثير لم يحفظ لا هذا ولا هذا ولا بنى على أصل هذا ولا على أصول هذا في السنة الأولى في الجامعة الأردنية في بعض السنوات مادة العبادات التي تغير فيها الزكاة والصوم والحج المدرس بدلات من أن يعطيه متنا من الصفحة يشرحه أعطى طلابه ألف وضع 1:00:00صفحة مئتي. 1:00:15باستثناء كل تفاصيل القضاء والزكاة والصابة. 1:00:30يقول المتطوعين يقول ماذا ندرس شيئا ولم نحفظ شيئا ولم نفهم شيئا. 1:00:45يرهق الطالب بلا نتيجة ولا ثمرة. 1:01:00لكن لو تعلمنا درسه باختصار ثم بعد ذلك التطوير ثم بعد ذلك بنى الدليل الأساسي عنده. 1:01:15ثم تقارن مع المذاهب شيئا يتوسع فيقدر على ادراك كل مذهب وميزة كل مذهب واصول كل مذهب وفروع كل مذهب. 1:01:30لكن هذه الطريقة التي يتم استخدامها في الجامعات اليوم طريقة ناتجة عن ضرورة ضرورة قرء العلماء ويسيء الظن بالمتطلب ولا يجهلون العلم الا فوضى. 1:01:45ينتقي من هنا ويسأله هذه الساعة عن السؤال بعد أن يسأله يغير الجواب. 1:02:00ماذا تخاطر في باله في تلك اللحظة يجيب. 1:02:15وهذا أمر خطير في سائر العلوم. 1:03:00جلسة عند الشيخ. 1:03:15اذا فهمت بعد ذلك تبدأ بالتوسع. 1:03:45ابن عربي.