واستدلوا أن الذي تقتضيه البلاغة ليس العطف للتباين التام بين الجملتين؛ إذ الأولى فعلية إنشائية والثانية اسمية خبرية، فتعين أن تكون حالية فتقيد النهي بحال كون النهي فسقا،