ان وعينا بالماضى والمستقبل يعد جزءا لا يتجزأ من تذوقنا للعمل الفنى كما يتبدى خلال الزمان، فإن العمل الفنى يترابط ويتواجد في تجربتنا بفضل الذاكرة والخيال، فالتجربة الجمالية تشتمل على الاستمتاع بما يتم ادراكه فى الحاضر بعد الماضى،