في أحد الايام استيقظ رضا على ألم ضرسه الشديد وأعطته والدته دواءً ليخفف الألم، فذهب إلى والدته ووضعت ضرسه تحت الوسادة قائلةً أن هناك من يعد مفاجأةً له . كان الظل ظل والده أخذ الضرس ووضع هديةً لرضا.