ومطلة على محيطها وربطوا القلعة بالزبارة بطريق محمي بسورين أحدهما من الشمال والآخر من الجنوب، كما أحاطوا مدينة الزبارة بسور مرتفع لحمايتها من أي عدوان خارجي. وقد أتم الشيخ "محمد بن خليفة " قلعة "صبحا / مرير " عام (١١٨٢ هـ /١٧٦٨م) وأرخ ذلك بجملة "تمت بعز وعون الله حاميها". خلفه على حكم " الزبارة " أخوه الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة".