غير أن بعض البلدان سعت إلى تحسين المؤشرات من خلال استثمارات في نظمها الصحية من أجل دعم جميع السكان ، مما أسفر عن إحراز تقدم هائل في صحة جميع الناس من جميع الأعمار . ولم تشهد إلا القليل من التحسن في الصحة العامة لعموم السكان . ومعالجة النظم الصحية ، وعلاوة على ذلك ، حيث زادت الحاجة إلى التركيز على النظم الصحية . في حين قد يعاني قد يعاني آخرون من السمنة . نحن بحاجة إلى خطة تنمية لما بعد عام 2015 تكون قادرة على دعم البلدان في معالجة جميع تلك المسائل . وأظهرت الأبحاث الطبية أن المسائل الصحية التي وأظهرت الأبحاث الطبية أن المسائل الصحية التي كان يلقى بها في وقت من الأوقات إلى مؤخرة الاهتمامات تلعب دورا أكبر بكثير في صحتنا ورفاهيتنا بشكل عام . وهناك توافق متزايد في الآراء على أننا في حاجة إلى المزيد من العمل من أجل الحد من وصم الأمراض العقلية وتقديم خدمات الصحة العقلية للناس . وعليه فإن معالجة هذه المسائل أمر حاسم في حماية الصحة العالمية وينبغي أن تلعب دورا أكبر في خطة التنمية لما بعد عام . 2015 ولذلك نوصي باعتماد خطة للتنمية لما بعد عام 2015 بصيغة تجدد تأكيد الالتزام بالأهداف الإنمائية للألفية وتتوسع ما وراءها من أجل تغطية مسائل جديدة تستحق الاهتمام العالمي الملح . وبإمكان صياغة الهدف 3- ضمان تمتع الجميع بأنماط عیش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار أن تستوعب بسهولة مثل هذه الخطة الواسعة . ويمكن للنص الحالي ، والصحة البيئية من مستوى الوعي العالمي بأهمية هذه المسائل وستحفز التقدم ولعل أكثر الجوانب ثورية في الهدف الحالي هو الغاية المتعلقة بالتغطية الصحية الشاملة . تساهم غاية التغطية الصحية الشاملة في تعزيز أنماط عيش أكثر صحية لفائدة الجميع من خلال الاستثمار في النظم الصحية . وهناك عدد الأدلة التي تثبت أن الاستثمارات في النظم الصحية عامل أساسي من أجل تحسين النتائج الصحية ( 1 ) وباختصار ، تسعى التغطية الصحية الشاملة إلى كفالة متزايد من وباختصار ، تسعى التغطية الصحية الشاملة إلى كفالة أن تكون لجميع الناس إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة التي يحتاجونها دون أن يعانوا من صعوبات مالية . وتدعم كذلك اعتماد نهج قائم على مجمل مجرى الحياة من خلال معالجة المسائل الصحية في جميع الأعمار . وعند تنفيذ هذه التغطية تنفيذا سليماء فستلبي الطلب على الرعاية الأساسية للجميع ، يمكن أن تنفذ التغطية الصحية الشاملة بطريقة تفيد من المحددات الاجتماعية والبيئية للصحة ، ويمكن للتركيز على التغطية الصحية الشاملة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة أن يحدث تحولا حقيقيا في البلدان الغنية والفقيرة على السواء ، وتبين التحليلات السيبية من 153 دولة أن " التغطية الصحية الأوسع نطاقا تؤدي بوجه عام إلى تحسين فرص الوصول إلى الرعاية الصحية الضرورية وتحسن الصحة العامة للسكان ، وقد أظهر تقرير الصحة العالمية لعام 2010 الآثار الكارثية لتكاليف الرعاية الصحية ، إذ يعاني حوالي 150 مليون شخص في جميع أنحاء العالم صعوبات مالية وأن 100 مليون يجبرون على التدحرج تحت خط الفقر نتيجة الإنفاق من أموالهم الخاصة ( ) . وتركز التغطية الصحية الشاملة الاهتمام والجهود على إزالة العقبات المالية التي تحول دون الحصول على الرعاية ، والعمل من أجل حصول الجميع عليها ، تسعى التغطية الصحية الشاملة إلى كفالة أن تكون لجميع الناس إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة التي يحتاجونها دون أن يعانوا من صعوبات مالية . وتدعم كذلك اعتماد نهج قائم على مج مل مجرى الحياة من خلال معالجة المسائل الصحية في جميع الأعمار . وعند تنفيذ هذه التغطية تنفيذا سليماء فستلبي الطلب على الرعاية الأساسية للجميع ، يمكن أن تنفذ التغطية الصحية الشاملة بطريقة تفيد من المحددات الاجتماعية والبيئية للصحة ، ويمكن للتركيز على التغطية الصحية الشاملة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة أن يحدث تحولا حقيقيا في البلدان الغنية والفقيرة على السواء ، وتبين التحليلات السيبية من 153 دولة أن " التغطية الصحية الأوسع نطاقا تؤدي بوجه عام إلى تحسين فرص الوصول إلى الرعاية الصحية الضرورية وتحسن الصحة العامة للسكان ، وقد أظهر تقرير الصحة العالمية لعام 2010 الآثار الكارثية لتكاليف الرعاية الصحية ، إذ يعاني حوالي 150 مليون شخص في جميع أنحاء العالم صعوبات مالية وأن 100 مليون يجبرون على التدحرج تحت خط الفقر نتيجة الإنفاق من أموالهم الخاصة ( ) . وتركز التغطية الصحية الشاملة الاهتمام والجهود على إزالة العقبات المالية التي تحول دون الحصول على الرعاية ، والعمل من أجل حصول الجميع عليها ، تسعى التغطية الصحية الشاملة إلى كفالة أن تكون لجميع الناس إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية الجيدة التي يحتاجونها دون أن يعانوا من صعوبات مالية . وتدعم كذلك اعتماد نهج قائم على مجم ل مجرى الحياة من خلال معالجة المسائل الصحية في جميع الأعمار . وعند تنفيذ هذه التغطية تنفيذا سليماء فستلبي الطلب على الرعاية الأساسية للجميع ، يمكن أن تنفذ التغطية الصحية الشاملة بطريقة تفيد من المحددات الاجتماعية والبيئية للصحة ، ويمكن للتركيز على التغطية الصحية الشاملة خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة أن يحدث تحولا حقيقيا في البلدان الغنية والفقيرة على السواء ، وتبين التحليلات السيبية من 153 دولة أن " التغطية الصحية الأوسع نطاقا تؤدي بوجه عام إلى تحسين فرص الوصول إلى الرعاية الصحية الضرورية وتحسن الصحة العامة للسكان ، وقد أظهر تقرير الصحة العالمية لعام 2010 الآثار الكارثية لتكاليف الرعاية الصحية ، إذ يعاني حوالي 150 مليون شخص في جميع أنحاء العالم صعوبات مالية وأن 100 مليون يجبرون على التدحرج تحت خط الفقر نتيجة الإنفاق من أموالهم الخاصة ( ) . وتركز التغطية الصحية الشاملة الاهتمام والجهود على إزالة العقبات المالية التي تحول دون الحصول على الرعاية ، والعمل من أجل حصول الجميع عليها ، وبالنظر إلى اتساع نطاق الهدف ضمان تمتع الجميع بأنماط عیش صحية وبالرفاهية في جميع الأعمار ،