لتيجة الفائض المتحصل عليه من عملية االتاج بفضل تقسيم العمل وزيادة االتاجية في الملتجات البدائية برزت مرحلة يتم التبادل من خالها بين المجتمعات بسلعها المختلفة أي سلعة مقابل سلعة، غير أن هذه الوسيلة لم تدم طويا بسبب محدودية هذه اللظام بعد اللقائص التي تميزت بها مرحلة المقايضة وان من الضروري ااستعالة بوسيلة أخرى أوثر فعالية، وتم بذلك اللجوء إلى استخدام المعادن واللقود واحتلت المعادن الثميلة )الذهب والفضة( موان الصدارة بين مختلف المعادن اللقدية، اأخرى مثل: الحديد واللحاس والقصدير وغيرها. ولقد تم اختيار المعادن الثميلة للقيام بدور اللقود الطاقا مما تتمتع به من خصائص جعلتها أوثر صاحية فالمعادن اللفيسة تمتاز بالخصائص اآتية: وقابلة للتجزئة إلى قطع متماثلة ياءم حجمها مختلف حاجات التداول. * لظ ا ر لوولها لادرة لسبيا فهي مرتفعة الثمن. * الثبات اللسبي في قيمتها بالمقارلة مع غيرها من السلع. وتعد اللقود المصرفية أهم ألواع اللقود وهي وتطور في أشوال اللقود المتداولة، البلوك سبب في وجود اللقود الورقية فإن ايداع اللقود الورقية أدى إلى وجود اللقود اائتمالية، المودع بتسديد بعض معاماته بإخ ا رج مبلغ من البلك فيستطيع أن يحرر شيك بقيمة المعاملة وفي حدود ما لديه في البلك دون اخ ا رج اللقود. أما في العصر الحديث فقد ظهرت وسائل الدفع االوتر ولية، والتي تولدت عن تطور شبوة االترلت وبروز وهذا ما ساهم في تبخر اأموال وتحويلها إلى الوتروليات حيث لتج عن ااستخدام الموسع فتح باب واسع أمام تحول اأموال إلى أرقام ووقائع افت ا رضية، التي عوضت الشيك في الوثير من المدفوعات صغيرة القيمة وأول ظهور لها وان في الوايات المتحدة اأمريوية لتلتشر بعد ذلك إلى أوروبا، ثم باقي دول العالم، لتظهر فيما بعد باقي وسائل الدفع