و ٌهدف الى تموٌة "انا" المرٌض بعدها الجزء المسٌطر على حفزات "الهو" او المنسك بٌنها و بٌن ضوابط االنا العلٌا كما ٌهدف الى اظهار الذكرٌات واالحداث المكبوتة بمعنى طرٌك التداعً الحر الذي ٌسمح فٌها المرٌض بالتعبٌر عن كل ما ٌجول فً ذهنه من افكار مهما كانت لٌمتها و طرحها امام المعالج وكذلن عن طرٌك تفسٌر االحالم و زالت اللسان حتى ٌصل المرٌض الى االستبصار من خالل عاللة المرٌض بالمعالج بحٌث الالشعوري. و ٌتركز هذا العالج على خبرة الفرد الواعٌة بذاته وبٌئته بعدها محورا لحٌاته وٌتم ذلن باستخدام بعض الفنٌات مثل فنٌات الممعد الخالً بحٌث ٌجلس المرٌض على ممعد و كذلن فنٌة االسترخاء و التنفس العمٌك إلعادة االنتعاش الحٌوي إلى الفرد و غٌر ذلن من