حيث تسلط الضوء على علاقة صداقة قوية بين الطفل جوان والكلب بلاك. تظهر القصة كيف يمكن للحيوانات أن تصبح جزءًا لا يتجزأ من حياة الأشخاص وتؤثر فيها بشكل عميق. حيث يبدأ الطفل جوان في التعايش مع فكرة فقدان الكلب بلاك ويجد السبل لتجاوز هذا الفقد، ثم يعود الكلب بلاك مرة أخرى وسط أجواء من الفرح والحزن، يعطي القصة بُعدًا عميقًا يعكس الحياة الواقعية والعلاقات الإنسانية مع الحيوانات.