تبدأ أغلب مشاريع البيانات الضخمة بتحديد مشكلة في الأعمال للقيام بحلها، ثم تحديد كيفية عمل البيانات الضخمة على حلها. إن نظرية من الأسفل إلى الأعلى تبدأ من البيانات المتاحة الداخلية والخارجية وتسمح للفرص الجديدة بالظهور، حيث تتطلب معالجة البيانات الضخمة السرعة، ويتم الوصول بالبيانات الضخمة إلى أعلى الفرص من خلال الأعمال التالية: وهذا لدعم عملية الوصول الحر إليها (أي لعامة الناس). أصبحت الوسائل متاحة للعلماء الذين يمكنهم استعمالها أفضل من السابق لأنها أصبحت أقل ثمنا وذات جودة أكبر. حيث يقول البعض أن الاعتماد على الرصد المحلي سوف يتناقص وذلك بسبب تطور نظم الأقمار الصناعية التي أصبحت تحلل جودة الهواء، ارتفاع حجم البيانات المخزنة في القواعد المختلفة من التيرابايت إلى البيتابايت. • المصادر الناشئة للأموال من أجل الابتكار: إن المصادر الجديدة للأموال تأتي من فتح البيانات الضخمة وإتاحتها للاستعمال، حيث يتم السعي إلى إدارة وتسيير هذه البيانات بطريقة لا ربحية. وتمنح جوائز مالية للابتكارات في هذا المجال مثل الجوائز التي تمنحها google. وبالتالي، وتحليل البيانات الضخمة. وفي بعض الأحيان بالتعاون أو تحت مسؤولية مؤسسات علمية أو علماء متخصصين، مما يخلق فرصة للتحسين من حجم ومصداقية وتنوع البيانات،