وتسمى هذه بكلمة " ناسا سبين أوفز " ( التي تعود بها تاسا على المجتمع من خلال أبحاثها الفضائية ، لأنه موجود في كل مستشفى وفي | كل صيدلية وهو يستخدم للكشف عن حرارة المريض مليارات المرات سنويا ، هو النوع الذي يوضع في الأذن وهو يعمل بنفس الطريقة التي تستخدمها ناسا لقياس حرارة النجوم في الفضاء ، بالنظر إلى النجوم لمعرفة درجات حرارتها تمكن العلماء من تطوير الثيرمومتر . واليوم تستخدم شركة جوديير هذه المواد العجلات السيارات بحيث تستطيع أن تسير على الشارع لمسافات أطول قبل تأكلها . فحينما أرسل إلى السماء وبدأ بتصوير الفضاء ، ولكن لم يرموا الصور في القمامة خلال تلك السنوات الثلاث ، فتعاونت ناسا مع علماء آخرين لتطوير برامج يمكنها توضیح صور الأشعة وبالتالي تمكن العلماء مع تشخيص مرض السرطان بشكل أفضل ، وواحدة من الأدوات في تقدير عدد النجوم والمجرات كانت تعتمد على التليسكوب هبل . البديل هو أن تكون الكبسولة في الطبيب المشخص والعلاج ، صحيح أن هذه الأفكار بإمكان تطبيقها على رواد الفضاء ، إذن حينما يفكر الإنسان في السفر في الفضاء لابد أن يفكر في علاج مشاكل السفر ، ومن خلال محاولة العلاج أثناء السفر ، يمكن معالجة الناس في الحضر . وهي مرايات يمكن التحكم بسطحها ، بحيث يتم رفع وخفض نقاط مختلفة من المرايات التتناسب مع تشوه العدسة فتعوض التشوه الناتج ، مثل هذه التكنولوجيا لابد أن يوما ما ستنتقل إلى الكاميرات التي تستخدمها شخصيا ،