صراع الأجنحة يمتد إلى كل القطاعات ولا يستثني أي قطاع، هذه المرة الضحية هي شبيبة القبائل، أعطوا تعليمة لرئيس مجلس إدارة شبيبة القبائل الهادي ولد علي عن طريق وليد صادي والمدير العام لموبليس شوقي بوخزاني، على أن الوضع الحالي في البلاد يتطلب إفتعال أزمة في شبيبة القبائل وتهييج الشارع لاستعماله كأداة ضغط ضد الأجنحة الأخرى التي يتصارعون معها في أعلى هرم السلطة ولتمرير أجنداتهم، والمخطط هو خروج شبيبة القبائل هذا الموسم خالية الوفاض وبدون أي تتويج. المناجر العام للفريق حكيم مدان لديه نية صادقة في مواصلة العمل والتعويل على بن شيخة للبقاء لبناء فريق قوي ولكن طموحه اصطدم بمافيا كبيرة تقودها جماعة روراوة وعلى رأسهم وليد صادي تريد تدمير فريق شبيبة القبائل لتمرير أجندات سياسية تدخل في إطار صراع الأجنحةً،