بالتوترات العرقية والعنف بين البوشناق (مسلمي البوسنة)، وفيما يلي لمحة منظمة عن الأزمة والمذبحة. خلفية التركيبة العرقية للأزمة البوسنية: كانت البوسنة والهرسك موطنًا لمجموعة متنوعة من السكان، بما في ذلك البوشناق والكروات والصرب، الذين تعايشوا لعقود من الزمن في ظل النظام الشيوعي في يوغوسلافيا. انهيار يوغوسلافيا: أدى سقوط الشيوعية في أوائل التسعينيات إلى صعود النزعة القومية وتفكك يوغوسلافيا في نهاية المطاف. أعلنت سلوفينيا وكرواتيا استقلالهما، العدوان الصربي: عندما سعت البوسنة إلى الاستقلال، غزت القوات الصربية،