يعتبر العلاج النفسي مجالا سيكولوجيا جديدا لدراسه السلوك الانساني وقد اثبت هذا النوع من العلاج فاعليته وتاثيره وقد كانت ميلاني كلابن اول من بدا التحليل النفسي للاطفال ورات ان الاضطرابات لا تزل الا في حاله وعي الطفل للصراع الانفعالي الذي نشأت هذه الاضطرابات واستخدمت كلابن اللعب التلقائي كبديل مباشر عن التداعي الخر اللفظي وافتضرت ان ما يفعله الطفل في اللعب الحر يرمز الى الرغبات والمخاوف والمسرات والصراعات والعموم التي لا يكون على وعي بها ويقيم المعالج علاقه طبيه مع الطفل فيمثل دور الشخص العادي الذي يسند اليه الطفل مجموعه من الادوار التي كانت متاعبه ومشاعره نحو بعض الاشخاص مصدرا لقلقه وتصبح مهمه المعالج جعل الطفل يشعر بذلك عن طريق تفسير لعبه له