ومن أهم الدروس التي سعى الكاتب إلى تطبيقها في هذا الفصل هو احترام الشيخ زايد للوقت وكيف ينظر الأجانب عموما إلى العرب على أنهم لا يحترمون الوقت، لأن الالتزام بالمواعيد ليس فضيلة العرب الأولى. قررنا أن نكون جاهزين في الساعة السادسة وخمس وأربعين دقيقة.