تنبني رؤية املهتمين للتربية الدامجة كونها: إضافة نوعية للحقل التربوي، تقوم على املقاربة اإلنسية، بإنهاء جميع القسم بشكل عادي.  انعكاسات اإلدماج على الوضعيات الخاصة: تنزيال لتقوية البعد الحقوقيوالوجداني والتربوي، يسهم االجتماعي في مساعدة الطفل على تحقيق ذاته، بالتمدرس في أقسام عادية و وفقا ملشاريع تربوية فردية، َ اإل مكانيات أوال، ومن جهة ثانية التمكين من بل الذات والتأقلم مع املجتمعباستكشاف املهارات ُّ وباالنخراط اإليجابي في املجتمع، وهو ما يستوجب حسب املهتمين تنزيل املشروع بتعاون مع األسر والجمعيات املختصة، وبالتنصل من دور كل متدخل وشريك وفاعل من املهتمين.  آليات تطوير وإنجاح التربية الدامجة: التربوية الديداكتيكيةللمشروع ، من خالل تعميم قاعةاملواردباملؤسسات العموميةو تطوير البنية التحتية، وتعزيز التكوين للمواردالبشرية في مجال التربية الدامجة، مع تطوير املناهج والبرامج، أخذا بعين االعتبار التواصل والشراكة مع املتدخلين املعنيين في املؤسسات التعليمية من جمعيات مهتمة وأولياء تالميذ الفئة الخاصة ، عمال على كسر املعيقات االجتماعية و القوانين ِسَ والتمثالت السلبية وتجاوز العوائق املادية التي تحد من إمكانية الولوجية واالستمرارية للطفل)ة( في التمدرس ن والتشريعي الكفيل بتيسير دمجهم بالقسم وتجاوزاملعيقات. املادية، و ضعف التكوين في املجال واالنخراط في التنزيل من املهتمين، أمام غياب العدة البيداغوجية ذات البعد اإلجرائي املتضمنة لألنشطة التربوية، تنضاف لها ــ من خالل عناصر املقابلة ــ غياب املواكبة لألسر بالشكل املطلوب، والنقص في األطر الطبية الالزمة للعمل مع The Schooling Situation of Special Categories in the Education and … El-Alami El-Bazoui Bouberria املتدخلين التر بويين، ومحدودية الجمعيات الفاعلة في املجال،