١] كان الإيمان الديني ينقسم إلى معتقدات إنجيلية وحتى إلحادية، وكانت الطبقة العاملة والنساء والملونون يتحرّكون من أجل حق التصويت وحكم أنفسهم، ناضل الإصلاحيّون من أجل أماكن عمل آمنة، ٢] ويختلف الأدب الفيكتوري عن أدب القرن الثامن عشر والفترة الرومانسية بشكل أكثر أهمية؛ ذلك لأنّه لم يكن موجهًا إلى فئة معينة من المجتمع الفكتوري؛ وكانت تلك الفترة أيضًا تحمل أنواعًا جديدة من الأدب، والتي تمكنت من استقطاب جماهير جديدة أيضًا.