راهيفرانبّفيغتافلااعِداولاِانلدحلافافياطأمالع، نياداعبراًنيراهيلإفياصاًبوانذأد امبه الةولل، جادلاليللااهاةأفيماٌلجذفييتللابهنأللهُدححلارفُماذريللالكنأداًلرنُهنكل،  كال !الذفيايغأاونراكنلداشاذ!عيحجللبهيعافيصمملعٌوففمءش، الرةلاُساَّاثحلاراهنمُلهنلٌةفيشفنمُراًفكحلا. ااًلفيغةأفياماِذاوجبماكلراًحلفيمسيالالةاافيفين،  للز جاا  الااز ج الاا   لاياا  اااحرب  لوماابه مااع هاا   الفيغلا)لاجفيلا(ااهذاوجبُلحعتفلاِةأفيحلل، ايحرهرالوقرذ الصم -صحيحالوضعم مفيلح، لحعلا"َّفياشلانإلفيحلابوُصنمجلفيشلالك"! ااا كفي  عناارء اااؤال ، بهاافقرح«مااثنأنااُلتاالءاواالاواالز جهر»بهاعمالنراكلدلانعرهُفثذفلاءريحلاُيابلاول. حتاًلانوكتلاًقِتوهقنرجنفلحكةذوافكدرالراهعمُدبراتبرصعألعل؟دُبرتنأ-دُّدوافبراهفلرق-عارد 
 رهَالذدذَدزا، نلداعبذرصفخربصالارننيحّهفتنكحم.  لواااافيلانإعحااااأراااًحقاد!ذداااصقراااضلااااول  «راااًافذبارلاواذلفي»«بهالهةكُفياايخكفيايخ». بهفعحاللا!-ماالعِاانيعُفل، فيااخأرااًصوصننلفياايحفتتاانأااناًجُعللوااافيلارااًحقاد!اايلعحااص!ااهفلالجعاال ماياارس ذجولاا  الفيجل مد إ ترنبه للحفيأة، بهتواًثالابهحهَفالصُلركشلإا. 1 )أخرجه البخاري (3152) ومسلم (1470. 18= تحر ! تكفَّارتنك؟حيحصلاهفلارمنيأن الحفيأة ليتت أارس الاًمء مثل مر قرل ذاك الفيجل!-دآءاوانوالتسيكثلدحلاامقدنلرعت، راهل، رهلاصأثاينمُنريللا؟ثلدحلاانريللامنعمرماًذإمُةدااعُمرااهنم، باكلرك؛ = عوضوحلانلدّاعتِأدب!-الحعاا ذة،  أن الفيجاال الاا   ذدرااًفحلاراهرنعحبانريللاداصالنراك، ثلدحلاابهَِفبهللا هن! صح؟=  تاً  الله  نع  الوكيل،  صح!-ه ا الحعنم غيفي مااًول!  لا معاول أصمً  ! ةنبه لا  لكان ثحا  ااانريللانأماالإًفرااضإ،  فارلحفياد بليرنفهحار أاحار كرنفار 
 رحهيجزنلدفييغنلدملعرًيغببهقرياًنأ!= للحين  لو،   محفرز، نيذراثأثلداحلاافياصبتياًلاُاًرصتلَّخدتواالف، ؟اًّيةلارللحفححلانيرعحلارم!اولإ.  فإاار لحار ًنريخلذَّدُع، ةفيجشلانمَلكةادتنّت.  إلا أن هاا ا لا دلياال علياابه ماان  اارهفي الكفاارب  التاان ،  باال  رهفي نألا، رًعمةفيجشلانممكأدقءاودآنأملعلدلنآفيالا واء ااًافبه إلم ذل ،  أ  أار ها  الفا  زلنات لابه اةكال منهار،  كحار قارل 
 20تعرلم  ﴿ُفئاِشُثايَناِمَمُكَفََّنَجلاَُجَزََتنَأنُكااَُدآرَلَرَح(َنيِحِلراَّظلاَناِمراَنوُكَفَفَةَفيَجاَّشلاَِِهرَبَفياَتَلاَ19راَحُهَلَسَوااَوَف)راَحُكرَهَنراَمَلراَقَرَحِهِتآوَانِمرَحُهنَعَِذُرَمرَحُهَلَِداًُيِلُنرَةيَّشلاَأِنيَكَلَمرَنوُكَتنَأَّلاِإِةَفيَجَّشلاَِِهنَعرَحُكُّبَذَنلِداِلرَللاَناِمرَنوُكَت(20(َنيِحاِصرَّنلاَناِحَلرَحُكَلِّنِإرَحُهَحَارَقَ)21ذُفياُغِبرَحُهَّلاَداَف)ناِمراَحِهيَلَعِنرَفاِصلَلرَاِفَطَرَحُهُتآوَارَحُهَلَدَبَةَفيَجَّشلارَقاَذرَّحَلَفَأراَحُهُّبَذراَحُهاَدرَنََِّنَجلاِقَذَلاُقَأَِةَفيَجاَّشلاراَحُكلِتناَعراَحُكَهنَأاَل(ٌنيِاًُمٌُّدَعرَحُكَلَنرَةيَّشلاَّنِإرَحُكَل22 )﴾[اةعفياف  19ا 22].   للحنةام، حصرنبهلنوكتراإفينإاف، رهِجزلسرنلاُبفيقأهف، 21من التلسالصرلح تاول لز جهر إذا خفيج إلم عحلبه:»اتم الله  لا تةعحنر من  فيا ، فإنر نصبر علم الجوع  لا نصبر علم النرذ«!. اافاثعام، دوصاحلامنعحللنفَّوشفتلاّنكنأا أذهرنكن أن ا الحدلثةأفيحللرًمرتها!= ِفيامةانمنَبَفيَكلربافيةخلااه،  ضاع  ِيلعأفيةللركشفااِّلكرمأنهذانيفاياحلانيتره. ةفيكفملعثلدحلابهااابرفكازواااجلاُنااابافياااكذداااق!رااانيلعاًذواااصام"لكاااشُمالصااحيحين"، ثلدااحلااااهلااُّمتناامجفياالننأنااكححلاناام، نيئيشملعديكفللءرجبهنأ، بهِفيشةءافيق:اة ل  أن ملرلف   واء  أكلهر من الشجفية  تزلينهار  د  –لاوثاًت–ٌفيمأٌذدقإله ،  فم تم  عليبه  لا تعرب ببه،  فارل موام  لر آد ! أنت أبونر خياًفنر  أخفيجفنر من الجن ،   خااب لاا  بيااد ، َّحفآد  موام»)1(. قرل النو  ا شفي به علم الحدلث« معنم كم  آد  أنا  لار ُكاهنألعتماومَفَّلعُأنألاًقَلخَمُق، ِّدَذَّلع،   لو  فيصت أنر  اللمقم أجحعون علم ذد مثارل ذذة منابه ل  نادملعوللانة؟لذملعنمولتَلف،  زال عنابه اللاو  فحان عفياشلربراًجوجحمنركبهملا»نإاف،   لا تاصد بابه ءرافخإراهنم، نراعمةدعبهبدصاتلب،  أ  فعل أمفي بد ار،