وإسقاطه على المستقبل، ومن ثم استقراء هذا الاتجاه ارتفاعا وهبوطا في المستقبل. مما له أكبر الأثر على تغير الطلب على الخدمات الصحية، وبالتالي فإن أنماط الاستخدام التاريخية لم تعد وحدها دليلا كافيا لتقدير الطلب المستقبلي على الخدمات الصحية. وقد أجبر هذا الوضع المحللين على استخدام طرق أكثر تعقيدا من ذلك لتقدير الطلب على الخدمات.