إلى أخواله من بني عدي بن النجار بالمدينة تزورهم به، مُنصَرَفَهُم من المدينة إلى مكة ، (2) تذكر الروايات التاريخية عبد المطلب شيبة ) بن هاشم، جدَّ النبي ﷺ كان قد حرزِنَ و ما علم الحزن على ما ألم بحفيده من فقد أمه، فشديد الرأفة به والإشفاق عليه، يخصه من ذلك بما بما لم يخص به أحد سواه؛ أجلس النبي صلى الله عليه وسلم إلى جانبه، ورُبَّمَا أَقعَدَه على فخذه، ويجلس بنوه حول فراشه إلى خروجه، ثم يخرج منها على الجليد مع عبيده؛ دعوا ألا مات منه؟" ابني ما تريدون . (4) (1) - ابن الجوزي يتلقىحهم أهل التأثير في عيون التاريخ والسير،