بما أن الفلسفة والعلم حقلان معرفيان مختلفان، فقد برزت الدعوة الى الإكتفاء بالعلم وحده، وهذه الدعوة قامت بالتركيز على نقاط الإختلاف والتمايز بين الفلسفة والعلم.