ولكنها لم تعرف آنذاك ولم تحدد ملامحها وأبعادها ألا فيما بعد عندما سميت بفجوة التوقعات أو التوقع في التدقيق التي تمثل التباين بين توقعات وطموحات مستخدمي البيانات المالية أو المستفيدين من التدقيق وبين أهداف التدقيق وواقع مهنة التدقيق وأمكانياتها. وتزداد معها الآثار السلبية على مهنة التدقيق بكل ما تحمله من أنعكاسات وتأثيرات على المدققين والمستفيدين في آن واحد.