أدت إعادة النظر في مكونات المجتمع الأمريكي، وخاصةً الأقليات كالهنود الحمر، إلى انطلاق مبكر للدراسات الأنثروبولوجية الأمريكية، مُحدثاً نقلة نوعية و مُنتجاً باحثين عالميين مؤثرين. لكن بعد الحرب العالمية الثانية، تحولت الدراسات لتُركز على تقنية مكونات المجتمع الأمريكي، وتغيرات مجتمعات العالم الثالث، وقضايا المرأة والأسرة والعنف والحياة المدنية وغيرها من القضايا المعاصرة.