ثم رصوا حوالي الطبلية كراسي لكل واحد كرسي، ثم جاءوا بالطبيخ (ص) (۳۸) فوضعوا في كل طبلية صحنا كبيرا أو صحنين، فيعطي لكل إنسان في صحنه شيئًا يقطعه بالسكين التي قدامه، ومما يشاهد عند الإفرنج أنهم لا يأكلون أبدًا في صحون النحاس، فهي للطبخ فقط، بل دائما يستعملون الصحون المطلية. ثم بكل نوع من أنواع الأطعمة. وربما كانت الصحون مطلية بلون الطعام المقدم،