عاد الربيع الجميل من جديد و شمل جميع التلاميذ أفولينا في كنف امسيات واحدة اثناء مسيرات عودتهم الى بيوتهم، (أتعرفين ماهي فكرتي عن النوار يامريلا؟ انا اضن انها أرواح الازهار التي ماتت في الصيف الماضي، بعد الغداء صنعت ان أكاليل من النوار وزينت بها القابعات، قالت لديانا عندما امشي هنا لا اهتم بالفعل فيما اذا كان غيل. ولكن عندما أكون في المدرسة يختلف كل شي واهتم كثيرا جدا. طلبت ماريلا من ان أن تهرول الى منزل باريز لاستعارة نمط ساحة "الظلام للغاية"، ووعدت بالذهاب الى عائلة باريز عند شروق الشمس في صباح اليوم التالي، عندما تصر ماريلا على انها تريد النمط في تلك الليلة توقفت ان اكثر من ذألك قبل ان تعترف بان الطريق الى منزل باريز يمر عبر ما بدأت هي وديانا في تسميته الغابة المسكونة بدأت هي وديانا في تخيل ان الغابات التنوب عبر الجسر مسكونة لتسلية هم "لقد تخيلوا اكثر الأشياء رعبا". هذا ما يحدث عندما تقع ان فريسة لخيالها! المشي في الغابة المسكونة سيكون( درسًا و تحذيرًا لك) قادت ان الى النبع و امرتها بعبور الجسر دون مزيد من الهراء وهي تبكي تجبر "ان" نفسها على طول الطريق عبر الغابة، ثم تتسابق عبر الميدان الى منزل ديانا،