لقد حظيت الأدب المغربي الحديث باهتمام دولي مؤخرًا، مع منح جائزة غونكور الفرنسية، وهي أرقى جائزة أدبية في فرنسا، لتاهار بن جيلون عن روايته "الليلة المقدسة" (إصدارات أو سيو 1982). فإن بن جيلون لا يكتب بالعربية، كما فعلت الغالبية العظمى من الكتاب المعاصرين في شمال إفريقيا حتى وقت قريب. 1970) العديد من الكتاب الحديثين إلى العالم الناطق بالإنجليزية لأول مرة، وكان الكاتبان المغربيان الوحيدان المدرجان هما إدريس الشرايبي وأحمد الصفروي؛