فان البشر على ظهر هذه الارض عانوا الوانا من الغمط و الحيف لا حصر لها ، فإذا تعاونت الشعوب و الدول على تأمين حاضرها و مستقبلها ، ووضعت برامج مادية و ادبية لإعلاء قدر الانسان و دعم مكانته الاجتماعية و السياسة فذلك ارتقاء مقدور مشكور. ويهتفون الى إيجاد عالم تسوده الأخوة و المساواة ،