يحتاج الإنسان في تواصله مع عالمه الخارجي إلى آليات وعمليات تمكنه من ترجمة هذا العالم بواسطة فكره، حيث أن الفكر هو الحياة والميزة الخاصة التي يتطلع بها الإنسان إلى تأمل واقعه المعاش ويحلله، ويتميز التفكير الإنساني بشكل واضح يتعدد مبادئه وأنواعه من التفكير العلمي الذي لعب دورا في تحرر الإنسان الحضارة والابتكار، والتفكير الفلسفي الذي هو خصوصية إنسانية والسير نحو وأساس وجوده التفكير العلمي والفلسفي سؤال وبحثا، وكل هذا قصد اقعد طريقة على الى الملار إلى المعرفة فإذا اعتبرنا أن كلا من من إلى المعرفة،