فعلى الرغم مِنْ أن البلاستيك أدى دَورًا كبيرًا في الحرب العالميّة الثانية؛ إذْ تم استعمالة في كل شيء مِنّ المركبات العسكرية إلى المواد العازلة للرادارات، إلا ان الأمر اختلفت بعد ان وضعت الحرب أوزارها؛ واجهت بصناعة البلاستيك مُشكلةً ثم تجاوزها بابتكار أنو اع لا تُحصى مِنّ الاستعمالات الجديدة لهذه المادة.