يبدو الشاعر مديناً " للهوى والشباب والأمل المنشود" بكل ما يكتب. وكأنّ الشاعر في حالة إحباط نفسيّ، يعبّر عنها في البيت الثاني بعبارة تختزن الكثير من اليأس والفجيعة:" ضاعت جميعها من يديّا".