أما الخيار الثاني فيتمثل في التجربة الليبرالية التي تعتمد على الإنفتاح وعلى القروض و المساعدات الخارجية و يمكن تصنيف الدول العربية إلى صنفين حسب الموارد التي إعتمدتعليها : دول إعتمدت على سوائل المحروقات مثل مجلس التعاون الخليجي.