ويسمى أحيانا المعنى التصوري أو المفهومي. وهذا المعنى هو العامل الرئيس للاتصال اللغوي، ومن الشرط لاعتبار متكلمين بلغة معينة أن يكونوا متقاسمين للمعنى الأساسي. ويملك هذا النوع من المعنى تنظيما مركبا راقيا من نوع يمكن مقارنته بالتنظيمات المشابهة على المستويات الفونولوجية والنحوية.