تتطور البشرية في العلم والتقنية ومنتجاتها، لكنها للأسف تتدهور في القيم والمثل والأخلاق. أوليس عجبًا أننا نحيا في عصر نكاد نرى فيه كل ما قرأنا عن قصص الأنبياء في القرآن وما لاقوه من أقوامهم. فما بين مثلية وتدهور أخلاقي يدعم من هيئات دولية، وربا وقمار وميسر وزنا وخمور تُشرعن، تخلص من كل ذلك أنه لا زال من البشر من لا يرون في إبليس عدوًا، نسأل الله السلامة.