بات دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية ضرورة ملحة، فهي تؤدي إلى تأخر وقتل حيث تشغل التكتولوجيا فيها حيزا واسعا. فنحن يحاجة إلى الاستقادة من التكنولوجيا لما تضيفه من الإثارة والمنعة 2020) إلى أن هناك عدة خصائص تعمل على توفير وإدخال المعلومات بطريقة سيلة وتفاعلية، وهي فعالة من حيث انخفاض النكلفة وتسبيل الإجراءات المعقدة، وتتيح تفنية الواقع المعزز تجرية حية وتفاعلية، وتشكل تجرية اجتماعية كما تسمح تقنية الواقع المعزز بإضافة طبقة سيافية بلساعدة الكمبيوتر- من المعلومات إلى العالم وحققت تقنية الواقع المعيز أهمية كبيرة لما لها من دور واضح على كثير من التطبيقات، وكذلك تمكنت من أن تشق طريقها إلى الهوائف التقالة والعديد من الأجهزة الأخرى ومحاولة الاستقادة من التفنيات لدعم الإحساس بالواقع. ويطمع الياحثون في هذا المجال إلى جعل تطبيقات الواقع ونقظرا لأمعية تقنية الواقع المعزز في التعلم، فقد توصلت نتائج الدراسات إلى فاعلية التعلم باستخدام تفنية الواقع المعزز لدى طلبة ماجستير تفنيات التعليم، فقد أوصت دراسة علي (2018) بإدخال تقنية الواقع المعزز على المقررات الجامعية والكتب، الطلاب على استخدامها في العروض التقديمية، وععل بوسترات المقرر، وتدريب أعضاء هيئة التدريس على إنتاج وتصعيم أكواد استجابة وكذالك توظيف ثقنية الواقع المعزز في استهداف المواقع الميعة مثل المواقع التاريخية وربطها بمصادر تعليمية مختلفة تهدف إلى تنعية وإثراء معارف الطلاب وتوظيف الواقع المعزز في حملات النوعية مثل وقد توصلت دراسة نصر ومبارك (2017) إلى أن الطالبات يفضلن استخدام تقنية الواقع المعزز لما توفره لهن من مزايا 2018) B: Cakmak إلى أن الطلبة الديهم مواقف إبجابية تجاه تطبيقات الواقع المعزز، الا أن هذه الدراسات لم تنطرق الى حراسة اتجاهات طالبات الدراسات العليا وخاصة طالبات التخصص في تقنيات التعليم تحو ثقنية الواقع المعزز. ظهرت فكرة البحث الحالي في تسليط الضبوء على اتجاهات طالبات الماجستير بجامعة تجران نحو استخدام تفنية الواقع المعزز.