عاشق الذهب في غرفة فقيرة مفروشة بأثاث قليل، وممزق الثياب. يناجي المال بكلمات العشق والهيام، يعبر عن حياته المفنية في جو من الشوق والحب نحو الثروة. فجأة يظهر شحاذ يطلب الإحسان، البخيل الغني يرفض بشدة ويهدد بالعقاب، فترد الشحاذ بألوان الألم والاستغاثة. فيصاب البخيل بصدمة عميقة، يترك البخيل في حالة من اليأس والحسرة، يدرك أن حياته تمضي في سبيل امتلاك الذهب، وفي النهاية، يشاهد الشحاذ البخيل في وضعية مثيرة للشفقة،