تُحسّن الطاقة المتجددة التأثيرات البيئية السلبية لقطاع الطاقة عبر تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من محطات الوقود الأحفوري، مما يخفف من الاحتباس الحراري وتلوث الهواء والماء، وبالتالي يحمي صحة الإنسان من أمراض خطيرة. كما تحمي الحياة البرية من تلوث البحار وتهديد الثروة السمكية الناتج عن صرف سوائل الوقود الأحفوري السامة، وتجنب الأمطار الحمضية الضارة بالبيئة والبنى التحتية. لذا، تعتبر الطاقة المتجددة، كالشمس والرياح، ضرورية لتحقيق التنمية المستدامة والتوازن البيئي، إذ تُمكّن الدول من تحقيق التوازن الاقتصادي دون الإضرار بالبيئة والمناخ.