ابطلة القصة امراة شاعرة ، تسكن مع ابنها في شقة ضمن عمارة طابقية تتكون من عدة شقق لاعلاقات اجتماعية مباشرة بين سكانها وليس من أي رابطة تجمعهم، السبق في خلق حالة من الترابط بين اولئك السكان فبعد ان فرغت من كتابة ديوان شعري لها بعنوان « برد و كستناء» ارسلته الى المطبعة وطلبت الى صاحب المطبعة ان يرسل نسخ الديوان بعد طباعته الى شقتها ، وحين تم ايصال كمية النسخ المطبوعة الموضوعة داخل كرتونه كبيرة لم تكن المراة الشاعرة موجودة في الشقة فتم وضع الكرتونه عند بوابة الشقة الامر الذي اثار ريبة السكان من وجود الكرتونة داخل عمارتهم ظنا منهم ان بها شيئا خطيرا. عادت المراة الشاعرة الى شقتها فوجدت الجيران متجمهرين حول باب شقتها ، الشقة ودفعت الكرتونة الى الداخل ، فاخرجت نسخا من ديوانها بعدد سكان الشقة وكتبت فوق كل نسخة اهداء بكلمات رقيقة معبرة ، هذا الامر اثار بهجة كافة سكان العمارة فكان ذلك سببا لنشوء علاقات طيبة بينهم. ابطلة القصة امراة شاعرة ، تسكن مع ابنها في شقة ضمن عمارة طابقية تتكون من عدة شقق لاعلاقات اجتماعية مباشرة بين سكانها وليس من أي رابطة تجمعهم، السبق في خلق حالة من الترابط بين اولئك السكان فبعد ان فرغت من كتابة ديوان شعري لها بعنوان « برد و كستناء» ارسلته الى المطبعة وطلبت الى صاحب المطبعة ان يرسل نسخ الديوان بعد طباعته الى شقتها ، وحين تم ايصال كمية النسخ المطبوعة الموضوعة داخل كرتونه كبيرة لم تكن المراة الشاعرة موجودة في الشقة فتم وضع الكرتونه عند بوابة الشقة الامر الذي اثار ريبة السكان من وجود الكرتونة داخل عمارتهم ظنا منهم ان بها شيئا خطيرا. عادت المراة الشاعرة الى شقتها فوجدت الجيران متجمهرين حول باب شقتها ، الشقة ودفعت الكرتونة الى الداخل ، فاخرجت نسخا من ديوانها بعدد سكان الشقة وكتبت فوق كل نسخة اهداء بكلمات رقيقة معبرة ، هذا الامر اثار بهجة كافة سكان العمارة فكان ذلك سببا لنشوء علاقات طيبة بينهم.