على اعتبار أن للأحلام وظيفة اشباعية وتنفيسية، يرى فرويد أن الأحلام ذات طبيعة نكوصية ونعني بذلك ارتباطها بخبرات الطفولة و الرغبات المكبوتة والمؤلمة والمرتبطة بالجنس والعدوان في الغالب. لا يتناقض ما يراه فرويد من أن للأحلام وظيفة اشباعية أو تنفسية، حيث أن الإشباع ليس بالضرورة أن و عليه يفسر فرويد الأحلام التي لا تؤدي إلى اللذة بأنها ترتبط بغريزة العدوان ،