أظهرت نتائج الدراسة أن منصة موودل Moodle تُستخدم من طرف غالبية الطلبة بنسبة معتبرة (74%)، مما يبرز دور التكوين في دعم الاستخدام الفعّال. ورغم سهولة الاستخدام وتعدد الإشباعات التعليمية، إلا أن عدداً من الطلبة لا يرون في المنصة ضرورة حيوية، وهو ما يعكس ضعف إدماجها الرسمي والتحفيز المؤسسي. فقد مثّل تطبيق منصة موودل تجربة رائدة نسبيًا، حيث ساعدت على تحسين الوصول إلى المحتوى، غير أن الجامعة واجهت صعوبات بنيوية، أبرزها: ضعف التكوين، وقد حُصرت التحديات في ثلاثة محاور رئيسية: تقنية: ضعف الإنترنت والصيانة. بيداغوجية: نقص التكوين، تنظيمية: غياب رؤية مؤسسية واضحة وخلل في المتابعة والتقييم. والتحفيز،