المثلية الجنسية أو ما يُطلق عليه في أكثر الحالات الشذوذ الجنسي، بمعنى أن الشخص شذ عن الطريق الصحيح في العلاقات الجنسية التي تربط بين شخصين من جنسين مختلفين وأصبحت علاقاته الجنسية مع أشخاص من نفس الجنس (الجنس المثلي). الشذوذ الجنسي مُحرم وجريمة كبرى في جميع الأديان، لم يعد جريمة وكل الأعراف والتقاليد التي تسير حتى في دولهم التي تتسامح مع الشاذين جنسياً وتمنحهم حقوقاً جائرة مثل تبني رجلين لطفلة. فماذا سوف يكون مستقبل هذه الطفلة نفسياً عندما تكبُر وتعيش مرحلة من التشويش العقلي الخطير نتيجة حياتها غير الطبيعية مع والدين غير طبيعيين! هل هو مُكتسب؟ طرح الكثيرون أسئلة حول موضوع الشذوذ الجنسي: هل هو مُكتسب؟ أم أنه مورث؟ وهل تلعب العوامل الإجتماعية دوراً في خلق الأشخاص الشاذين جنسياً؟ وهل يبدأ الشذوذ الجنسي من سن الطفولة؟ وكيف أعرف إذا كان ابني الصغير يحمل علامات الشذوذ الجنسي؟ وهل الشذوذ الجنسي مرض أم لا؟ وهل هناك علاج للشذوذ الجنسي؟ هل ترى أنه يجب عقابهم أو أنهم يُعتبرون مُجبرين على الحالة الجنسية التي هم فيها؟ حيث أن هذه الأمور تختلط فيها الأحكام العلمية والإجتماعية والدينية. ودول اخرى لا يستطيع الشاذ جنسياً، لذلك تختلف النسبة المئوية لانتشار الشذوذ الجنسي من دولة لاخرى ومن مجتمع لآخر، هل الشذوذ الجنسي مُكتسب؟ أي سجن المعارضين من الشيوعين والذين كان ينتمي إليهم صنع الله إبراهيم وكذلك الإخوان المسلمين وجميع المعارضين للحكم عبر فترات زمنية مختلفة. وان هناك سجناء يقومون بدور "الأنثى"! وغالباً ما يقومون بذلك لكسب العيش في السجن والحصول على بعض المميزات من الطرف الأقوى الذي يستغلهم جنسياً. هؤلاء الفاعلون والمفعول بهم ليسوا شاذين جنسياً وإنما اضطرتهم ظروفهم الصعبة في ذلك السجن المخيف، المعزول عن العالم إلى اللجوء إلى إيجاد مخرج لغزيزتهم الجنسية فكان هذا النظام الذي ساد في السجن من شذوذ جنسي، ليس مرضاً هل الشذوذ الجنسي وراثي ويبدأ من سن الطفولة وكيف يُعرف الطفل الذي سوف يكون شاذاً جنسياً؟