تأثر الشركة بالقدرة الشرائية للأفراد ونفقات الإنتاج، فارتفاع أسعار المواد الخام، الأجور، والإيجارات يُقلل مرونة التسويق، ويُنخفض الربح. استقرار النفقات يُعزز من تنويع وتوسيع أنشطة الشركة. ارتفاع تكاليف الإنتاج يُؤدي لنمو الأسعار، وتضخم يزيد من أسعار السلع فوق قدرة شرائية الكثيرين، مما يدفعهم للامتناع عن الشراء أو تغيير أنماط شرائهم. يُعد دخل المستهلك عاملاً أساسياً، ويتألف من: الدخل الإجمالي (المبلغ الإجمالي السنوي)، والدخل القابل للتصرف (بعد دفع الضرائب)، والدخل غير المشروط (بعد دفع الضرائب والضروريات). تُواجه صعوبة في تحديد الدخل القابل للتصرف وغير المشروط بسبب غموض مفهوم الضروريات مقابل الكماليّات. أخيراً، تؤثر العوامل الطبيعية، مثل تلوث البيئة، على نشاط الشركة التسويقي.